تذكرت شريط سونيك حق السيجا إلي ضاع مني قبل 20 سنة و إلى اليوم ماني لاقيه ، أتوقع لو ممكن أدق عليه بيرن في غرفة ولد خالي .. إلى الآن و أنا أحس إنه علاقتنا ما هي طبيعية .. كأنه داس شي عني .
تدري إيش قمة الغبنه ؟! إنك لو تشوف وش مسهرك تلقى ما وراك إلا الدجة .. يا نت يا تلفزيون .
من يورّثني بعد رحيله (إبتسامة) يستحق تقديري ما حييت .
يا رجال مره أبوي ضحك علي بعلبة آيسكريم كواليتي أم 20 ريال و حبحبه .
عندما نزرع في أبنائنا مبدأ المكافئة على (الواجبات) و عدم الإقتناع بالقليل .. وقتها كعععع و لا تلوم إلا نفسك .
بكل أسف ..... لا تعليق .
ذكرتني بصاحبي الله يذكره بالخير و يقرفه .. كل ما قلتله "إنت إيش رأيك ؟" يقولي "من أي ناحية" .. من الناحية اليمين يا حبيب ماما !!
من المحبط أننا لا نستطيع بعد الآن تحفيز أبنائنا بمباديء كانت تحفزنا عندما كنا بأعمارهم كالرجولة و العروبة و الوطنية .
من قوقعة لقوقعة ، و لا زلنا كالنعام نعتقد أن الحل هو دفن رؤوسنا .
يالله !!! كل هاذي سوداوية !! إذا كان الوضع كذا أنا أطالب بإنتحار شعبي جماعي .
فيه حكمة تقول : "كن جزئاً من الحل بدلاً من أن تكون جزئاً من المشكلة" .
ختاماً ، أشكركم جميعاً على تفاعلكم الرائع مع سلسلة ملاحظات تويتريه و أتمنى ما تحرموني من إقتراحاتكم و ارائكم لتطوير هذه السلسلة.
بداية أشكركم جميعاً على تفاعلكم الرائع مع سلسلة ملاحظات تويتريه
، و بالتأكيد ما يخفى عليكم إن متابعة عدد كبير من الأشخاص لإختيار أبرز
التغريدات بشكل يومي عملية متعبة لشخص واحد ، لذلك أتمنى
إنكم تشاركوني في إختيار أبرز التغريدات .
كيف تشارك في إختيار أبرز التغريدات ؟
كيف تشارك في إختيار أبرز التغريدات ؟
- بإمكانكم ترشيح أي تغريدة للظهور في مدونة ملاحظات عن طريق إرسال رابط التغريدة إلى هاشتاق #ملاحظات في تويتر ، و هذا شرح مبسط لكيفية الحصول على رابط تغريدة معينة و إرسالها إلى الهاشتاق .
شروط الترشيح : عربي - لا تحتوي على صور أو فيديو - غير منسوخة "على حد علمك" - غير مقسمه إلى أكثر من جزء - إذا كنت تملك وقت فراغ يسمح لك بالإشتراك بشكل دائم في إختيار أبرز التغريدات بإمكانك مراسلتي عبر تويتر @Mola7dat للإنضمام إلى فريق إعداد ملاحظات تويتريه .
معلقينا أتوقع أكثر مكان ممكن يبدعوا فيه هو (بوليوود) ، كل ردات فعلهم و تعليقاتهم Over و مملحينها بزيادة .
بطولة أوروبا توها تقول بسم الله .. بس الظاهر من أولها إننا موعودين بالكثير من الزعاق و النواح و الكلجات التعليقية .
تذكرت شريط سونيك حق السيجا إلي ضاع مني قبل 20 سنة و إلى اليوم ماني لاقيه ، أتوقع لو ممكن أدق عليه بيرن في غرفة ولد خالي .. إلى الآن و أنا أحس إنه علاقتنا ما هي طبيعية .. كأنه داس شي عني .
من يورّثني بعد رحيله (إبتسامة) يستحق تقديري ما حييت .
يا رجال مره أبوي ضحك علي بعلبة آيسكريم كواليتي أم 20 ريال و حبحبه .
عندما نزرع في أبنائنا مبدأ المكافئة على (الواجبات) و عدم الإقتناع بالقليل .. وقتها كعععع و لا تلوم إلا نفسك .
بكل أسف ..... لا تعليق .
ذكرتني بصاحبي الله يذكره بالخير و يقرفه .. كل ما قلتله "إنت إيش رأيك ؟" يقولي "من أي ناحية" .. من الناحية اليمين يا حبيب ماما !!
من المحبط أننا لا نستطيع بعد الآن تحفيز أبنائنا بمباديء كانت تحفزنا عندما كنا بأعمارهم كالرجولة و العروبة و الوطنية .
من قوقعة لقوقعة ، و لا زلنا كالنعام نعتقد أن الحل هو دفن رؤوسنا .
فيه حكمة تقول : "كن جزئاً من الحل بدلاً من أن تكون جزئاً من المشكلة" .
ختاماً ، أشكركم جميعاً على تفاعلكم الرائع مع سلسلة ملاحظات تويتريه و أتمنى ما تحرموني من إقتراحاتكم و ارائكم لتطوير هذه السلسلة.
إدعمونا بالمتابعة في تويتر و تسجيل إعجابكم بالمدونة في الفيس بوك .. الخيارات موجودة في الجهة اليمنى من أعلى الصفحة .
.... و سلامي .
.... و سلامي .
0 التعليقات:
إرسال تعليق